من بيت إجزا، وبيت سوريك، وبدو، وقطنة، وبيت عنان، تجتمع عشرات النسوة بشكل منظم، في مركز اللياقة البدنية التابع للجان الأمومة الآمنة في بلدة بدو، يتبادلن الحديث والخبرات، ويتولين دفة قيادة المركز من ألفه إلى يائه.
وبعد أن كان الحديث محصورا بشؤون الجارات والقريبات، خرجت النسوة من منازلهن للمشاركة في ت
من بيت إجزا، وبيت سوريك، وبدو، وقطنة، وبيت عنان، تجتمع عشرات النسوة بشكل منظم، في مركز اللياقة البدنية التابع للجان الأمومة الآمنة في بلدة بدو، يتبادلن الحديث والخبرات، ويتولين دفة قيادة المركز من ألفه إلى يائه.
وبعد أن كان الحديث محصورا بشؤون الجارات والقريبات، خرجت النسوة من منازلهن للمشاركة في ت
تُمثل مارغريت الراعي، الاختصاصية النفسية بجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، حالةً من الفرح والامل، لدى الأطفال الأيتام في قلقيلية، وترسم بابتسامتها دائمة الحضور، وما تحمله معها من ألعاب وقصص، لوناً جديدا للحياة بالنسبة لهم.
ثمانية وعشرون طفلا، يعيشون في منزل جمعية دار الايمان لرعاية وايواء الايتام في
منذ النصف الأول من عقد السبعينات في القرن الماضي، أقامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني “مركز الرملة للتأهيل والعلاج الطبيعي” تحت شعار "الجريح المؤهل في خدمة الجريح المصاب".
واستقبل المركز منذ إنشائه، في مجمع عكا الطبي ببيروت، آلاف الجرحى والمعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة، من أبن
الخليل- تبذُل طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة الخليل، جهودا مضاعفة، ويدخل مسعفوها ومتطوعوها في مخاطر كبيرة، لتقديم العون والمساعدة الإنسانية للعائلات الفلسطينية في حي تل الرميدة وسط مدينة الخليل.
ويبدو هذا الحي للعيان سجنا كبيرا محاطا بالمنازل التي استولى عليها المستوطنون من كل جانب، ت
البيرة- "كان كُل ما يوقع إبني وينجرح أحطله قهوة، وكُل ما ينحرق أركض على معجون الأسنان، حتى أجا الهلال الأحمر الفلسطيني وطرق بابنا، وأعطانا النشرات"، بهذه الكلمات عقبت أم رامي، من بلدة عتيل قضاء طولكرم، على حملة "من باب لباب" التي أطلقتها جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بمناسبة اليو